الكثير من الناس يكونون هم السبب فيما ينصب عليهم من الهموم والغموم والضيق الذي لا يكاد يفارقهم, بل يلازمهم طوال يومهم ويؤثر عليهم وعلى أعمالهم, والسبب في ذلك هو مايعتريهم من كثرة التفكير السلبي الدائم, والذي استسلموا له, وأصبح لا يفارقهم ولا يحاولون مقاومته أو التخلص منه, كل ذلك التفكير في التحسر على ماحدث والخوف من المستقبل فيما يتوقعون أن يحدث عليهم وعلى أولادهم, فماهي الطريقة ياترى لكي يتخلص الفرد من هذه الدوامة, ويعيش حياته كما يعيش الآخرون في أمن وراحة وطمأنينة في النفس,
الحل
تجدونه في
هذا الفيديو بالضغط عليه والاستماع حتى نهايته, والله يحفظ الجميع .
كتبها / يحيى بن إبراهيم الشيخي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق